آخر الأخبار

أزمة كورونا توقف تمويل المشاريع الخيرية الرمضانية في اليمن | صحافة المساء

الاربعاء, 22 أبريل, 2020 - 12:00 صباحاً

#قناة_المهرية #صحافة_المساء والبدايةُ من موقعِ المهريةِ نت الذي سلطَ الضوءَ على الآثارِ الخطيرةِ لأيِ أزمةِ غذاءٍ عالميةٍ على اليمنِ . يشيرُ الموقعُ إلى أن اليمنَ، بلدٌ يعتمدُ على الوارداتِ ويعُاني أزماتٍ معقدةً وتهاوٍ للعملةِ ولا يمتلكُ مخزوناً استراتيجياً من الغذاءِ والمتوفرُ قد لا يَكفِي ثلاثةَ أشهر. ويضيفُ أنَ أسعارَ التجزئةِ تشهدُ ارتفاعاً في العالمِ، لأسبابٍ ؛ منها قيودُ التجارةِ وتعطلُ سلاسلِ التوريدِ على خلفيةِ أزمةِ كورونا وبسببِ نقصِ العَمالةِ نتيجةَ تدابيرِ الحَجرِ وتعطيلِ المصانعِ وزيادةِ تكاليفِ الشحنِ البحريِ ورسومِ التأمين. ويُلفِتُ إلى أنَ تعددَ السلطاتِ في مناطقِ السيطرةِ المختلفةِ يُؤدِي إلى تفاوتِ الأسعارِ حسبَ الأَتاواتِ على الطرقِ والرسومِ الضريبيةِ والجمركيةِ موضِحاً أنَ اليمنَ تمثلُ إزاءَ ذلكَ حالةً خاصةً، حيثُ ترتفعُ الأسعارُ لعواملَ داخليةٍ غالبا. ///////////////////////// موقعُ الخبرِ بوست ركزَ في تقريرٍ لهُ على عثورِ سكانِ مدينةِ إب على شابٍ قتيلٍ في حين كانَ يَهُمُّ بشراءِ دراجةٍ ناريةٍ بمبلغِ اربعِمئةِ الفِ ريال . يشيرُ الموقعُ نقلاً عن مصادرَ بأنَّ جثةَ شابٍ يُدعى أمجد الشجافي عُثِرَ عليها بمنطقةِ "الترتور" بمدينةِ القاعدةِ بمديريةِ ذي السفالِ، جنوبَ محافظةِ إب، ملقاةً على قارعةِ الطريقِ وقد رُمِيَ بالرَّصاصِ على رأسِهِ. يضيفُ بأنَّ الشابَ كانَ بحوزتِهِ مبلغَ اربعِمئةِ الفِ ريالٍ وكانَ ذاهباً لشراءِ دراجةٍ ناريةٍ، غيرَ أنَّ مسلحينَ اعترضوهُ وقتلوهُ ونَهبوا النقودَ ، في ظلِّ فَوضَى وفلتانٍ أمنيٍ تشهَدُهُ المحافظةُ. ///////////////////// وسلطَ موقعُ عدنَ الغدِ الضوءَ على توقفِ المساعداتِ عن كثيرٍ من المؤسساتِ اليمنيةِ التي تعملُ في الجانبِ الإنسانيِ خلالَ شهرِ رمضانَ بسببِ كورونا . يقولُ الموقعُ بأنَّ شهرَ رمضانَ يبدو هذا العامِ في اليمنِ، بأنه سيكونُ خالياً من المبادراتِ الإنسانيةِ ، التي اعتادَ عليها اليمنيونَ في السنواتِ الماضيةِ ، بسببِ تراجعِ المساهماتِ الماليةِ للمشاريعِ الخيريةِ، نتيجةَ فيروسِ كورونا، واتساعِ رقعةِ الفَقرِ في البلادِ. يضيفُ نقلاً عن فاضل المنتصر، عضوِ مبادرةِ "أهلِ الخيرِ" ، قولَهُ إن جمعَ المساهماتِ الماليةِ كانَ يتمُّ منذُ بدايةِ شهرِ شعبانَ على أن يتمَّ تنفيذُ المشاريعِ في رمضانَ لكنَّ هذا العامَ لم يتوفرْ حتى خمسةٍ بالمئةِ مما كانَ يُجمَعُ خلالَ الأعوامِ السابقةِ. ووَفقاً للموقعِ فإنَّ العشراتِ من المؤسساتِ ذاتِ الطابَعِ الخيريِّ في صنعاءَ، ستُجَمِّدُ جزءاً من أنشطتِها لهذا العامِ، بسببِ توقفِ الدعمِ وعجزٍ عن إيجادِ داعمينَ، وفي مقدمةِ تلكَ الأنشطةِ مشروعُ توزيعِ السلةِ الغذائيةِ للفقراءِ. ////////////////////////////// ركزَ الموقعُ بوست في تقريرٍ لهُ على التوتراتِ الحاصلةِ في المحافظاتِ الجنوبيةِ لليمنِ وما قد يَنتُجُ عنها . يقولُ الموقعُ بأنَّ الوضعَ في المحافظاتِ الجنوبيةِ يبدو غايةً في التعقيدِ، خاصةً معَ تصاعدِ حدةِ التوترِ في محافظةِ أرخبيلِ سقطرى، ووصولِها إلى مراحلَ غايةً في الخطورةِ. يضيفُ بأنَ الانتقاليَ يُحشِّدُ منذُ فترةٍ في أبينَ وعدنَ وسقطرى، ويتواصلُ دعمُ الإماراتِ لهُم بوصفِهِم ذراعَها في الجنوبِ الذين تَعتَمِدُ عليهِم بعدَ انسحابِها الشكليِّ بالإضافةِ لمحاولتِهِ ترتيبَ صفوفِهِ في سقطرى . المحللُ السياسيُ يقولُ للموقعِ ذاتِهِ بأنَ حرباً قد تتجددُ في أبينَ وعدنَ وتُنهِي ربما نفوذَ المجلسِ الانتقاليِ، في وقتٍ يهيئُ فيهِ ذاكَ المجلسُ نفسَهُ لخوضِ معركةٍ طويلةٍ مع السعوديةِ والقواتِ الحكوميةِ. اما يحيى المحيا فيَرَى بأنَ هناك جولةَ حربٍ جديدةً، إلا أنَ هذا مرتبطٌ بأمرينِ الأولُ فشلُ الهدنةِ التي بينَ الحوثيينَ والشرعيةِ، والثاني إحرازُ الجيشِ الوطنيِ لتقدماتٍ كبيرةٍ. ويَرَى المحيا بأنَ الجيشَ قد يكونُ يَنوِي استدراجَ قواتِ الانتقاليِ لمواجهةٍ عسكريةٍ ينوي من خلالِها تحريرَ عدنَ، وهذه المرةُ ربما بدعمٍ سعوديٍ غيرِ مباشَرٍ. /////////////////////// أورَدَت وكالةُ الأنباءِ الرسميةُ سبأ خبراً عن اعتقالِ شرطةِ مدينةِ "اورانج آباد" ضابطاً هندياً اعتدى بالضربِ على طالبِ يمنيٍ يُدعى إبراهيم العسكري واخذَ عشرةَ الآفِ روبيةٍ مقابلَ إخراجِهِ من الحجزِ. تشيرُ الوَكالةُ نقلاً عن القنصلِ اليمنيِ بمدينةِ مومباي السفيرِ يحيى غوبر أن مفوضَ عامِّ شرطةِ "اورانج آباد" أعفَى الضابطَ الهنديَ من عملِهِ وأن القنصليةَ تتابعُ حالياً استردادَ المبلغِ الماليِ الخاصِّ بالطالبِ. ووَفقاً للوكالةِ فإنَ الطالبَ اليمنيَ كانَ قد تقدمَ بشكوى للقنصليةِ بعدَ تعرضِهِ للضربِ من قِبَلِ ضابطٍ هنديٍ وعلى إثرِها تواصَلَت القنصليةُ مع المفوضِ العامِ للشرطةِ الذي بدورِهِ أعفَى الضابطَ من عملِهِ. || يمكنكم متابعتنا عبر: الموقع الإلكتروني: https://almahriah.net/ الفيس بوك: https://www.facebook.com/Almahriah.TV/ التويتر: https://twitter.com/AlmahriahTV الانستغرام: https://www.instagram.com/almahriah.tv/


تعليقات
شاهد أيضاً