#قناة_المهرية #صحافة_المساء البدايةُ من موقعْ اليمنْ نت الذي ألقى الضوءَ على توجيهاتِ محافظِ محافظةِ سقطرى رمزي محروس لأجهزةِ الدولةِ بمراقبةِ التحويلاتِ البنكيةِ النقديةْ التي تستغلُّها مليشيا المجلسِ الانتقاليْ لتمويلِ اعمالِ العنفِ والتمردِ والفوضى في المحافظة. يقولُ الموقعُ بأن خطوةَ مراقبةَ الحساباتِ المصرِفيةِ المشبوهةْ جاءتْ من أجلِ تجفيفِ منابعِ الإرهابْ في المحافظةْ الذي تستغلُّه الإماراتْ لإثارةِ الفوضى عبر وكلائِها في المجلسِ الانتقالي الجنوبي. ووفقا للموقعْ فإن الإنتقالي ومليشياتِه كانت تستغلُّ حاجةَ الناسِ الماديةْ لزرعِ الفوضى والعنفِ والتمردْ في المحافظةْ من خلالِ دفعِهم مبالغَ نقديةٍ بالدِّرهمِ الإماراتيْ لافتعالِ القلاقلَ في المحافظةْ وإثارةِ العنفِ وإقلاقِ السكينةِ العامةْ وممارسةِ الاختطافاتِ وترويعِ المواطنينْ والاعتداءْ على مؤسساتِ الدولةِ المدنيةِ والعسكرية. ويشيرُ إلى أن السلطةَ المحليةَ تأكدتْ من ذلكْ من خلالِ شكاوى وتقاريرَ رفعتْ إليها من جهاتٍ متعددةٍ وكذلك من أجهزةٍ حكوميةْ حيثُ أكدتْ ان المليشيا قامت باستلامِ مبالغَ ماليةٍ في الوحداتِ المتمردةْ من قِبَلِ الإماراتْ وممثلِها في المجلسِ الانتقالي عبرَ تحويلاتٍ كبيرة. /////////////////////// ركز موقعُ المهرية نت على استنكارِ لجنةِ الاعتصامِ السلمي بمحافظةِ المهرة للتصرفاتِ والاستفزازاتِ المستمرةِ من قبلِ القواتِ السعوديةِ والمليشياتِ التابعةِ لها في المحافظة. يقولُ الموقعْ بان اللجنةَ حذرت من مَغَبَّةِ تلك التصرفاتْ التي تستفزُ كل أحرارِ المهرة، وطالبتِ السلطةَ المحليةْ ممثلةً بالمحافظْ محمد على ياسر بالنظرِ في تلكَ التصرفاتْ . يضيفُ الموقعْ بأن لجنةَ الاعتصامِ السلمي دعت كافةَ أحرارِ المهرة للاستمرارِ بالنضالِ السلمي حتى يتمَّ تنفيذُ جميعِ المطالبْ والمتمثلةُ بخروجِ القواتِ السعوديةِ من المهرةْ. ////////////////////// نقل موقع الجزيرة رِوايةَ هشام الرويشانْ نجل الوزيرِ المختطفْ من قبلِ جماعةِ الحوثي تفاصيلُ اختطافِ والدِه، مشيراً إلى أن العمليةَ حدثت خلالَ صلاةِ الفجر، وشاركَ فيها أكثرُ من مئةِ عنصرْ من عناصرَ جماعةِ الحوثي. يقول نجلُ الرويشان في اتصالٍ هاتفي مع الجزيرةِ نت أن عمليةَ الاقتحام كانت صادمةْ، ولم يكنْ أحدٌ بالمنزلْ غيرَ أفرادِ العائلة عندما داهمَنا أشخاصٌ متنكرونَ وبحوزتِهم أسلحةً رشاشة. ووفقاً لهشامْ الرويشانْ فقد قامت عناصرُ مسلحةٌ تابعةٌ لجماعةِ الحوثي بمحاصرةِ سكانِ الحيّْ ومنعِ المصلينْ من الخروجِ من المسجدِ القريبِ من المنزلْ حتى انتهاءَ عمليةِ الاقتحامْ التي استمرتْ لنصفِ ساعةْ صاحبَها نهبُ ومصادرةُ وثائقَ وأوراقٍ وصورَ وهواتفَ وأجهزةٍ محمولة. وتابع بأنه كان واضحاً أن الجماعةَ تريدُ تفجيرَ الوضعْ مع أن والدي ليست لديه حراسةٌ أو أسلحةْ في المنزلْ، وربما كان القصدُ الدخولَ في اشتباكاتٍ ثم اغتيالِه ولكنهم عندما لم يجدوا أحداً يواجهُهم قاموا باعتقالِه. ووفقاً لرواية هشامْ، فإنهم حتى الآن يقومونَ بجمعِ معلوماتٍ بشأنِ عمليةِ الاختطافْ ومعرفةِ مكانْ والدِه، لكن الحوثيينَ لا يردونَ عليهم أبدا، فيما تواصلُ قبائلُ خولان -التي ينحدرُ منها الوزيرُ الرويشان- اجتماعاتِها لاتخاذِ موقفٍ إزاءَ الحادِثة. ////////////////////////////// ركز موقع عربي21 على توقيعِ كلٍ من الحكومةِ اليمنية والمجلسِ الانتقالي اليمني المدعومِ إماراتيا، على تنفيذِ اتفاقِ الرياض، وذلك للمرةِ الثانية التي يقومُ بها الطرفانْ بهذا الأمر. يقولُ الموقع نقلاً عن المتحدث باسمِ لجنةِ الوَساطةِ بينَ القواتِ الحكوميةِ والمجلسِ الانتقالي الجنوبي، العقيدْ علي منصورْ مِقْراط، ، بأن الطرفينِ المتصارعين منذُ أغسطس الماضي، وقعا على تنفيذِ اتفاقِ الرياض مجددا. وينقلُ الموقعْ عن مصدرٍ سياسيٍّ يمنيْ أن اللقاءَ انتهى دونَ التوصلِ لأي اتفاق، في ظلِّ مؤشراتٍ على انفجارِ الوضعِ عسكرياً بين الطرفينْ موضحاً أن فشلَ الاجتماعْ جاء بسببِ تنصلِ الانتقالي من تنفيذِ اتفاقِ الرياضْ. ///////////////////////// أوردَ الموقعْ بوست تقريراً عن المحافظاتِ التي سيطرَ عليها المجلسُ الانتقالي بأنها شهدتْ انهياراً في الخدماتْ، وتفشياً للفوضى والاختلالاتِ الأمنية، في حينَ شهدتْ تلكَ التي تسيطرُ عليها الحكومة بشكلٍ كليٍ حالةً من الاستقرارِ والتنمية. ويقولُ الموقع بأنه يَظهرُ بشكلٍ لافتٍ الفرقَ بينَ المحافظاتِ الجنوبيةِ الخاضعةِ لسيطرةِ الحكومة، وتلك التي يسيطرُ عليها الانتقالي، ففي حينْ تشهدُ محافظتا شبوة وسقطرى حالةَ استقرارٍ نِسبي وازدهارٍ للتنمية، فإن المحافظاتِ التي يسيطرُ عليها الانتقالي تشهدُ تدهوراً في الخدماتْ وحالةً من الانفلاتِ الأمني. يُضيفُ بأن شبوةَ وسقطرى أضحتا مؤخراً في حالةٍ من عدمِ الاستقرار، بسببِ استهدافِها من قِبل مليشياتِ المجلسِ الانتقالي الجنوبي المدعومِ من الإماراتْ، بسببِ مواقفها الرافضةِ لسياساتِه. ووفقاً للموقعْ فإن الوضعَ يبدو مختلفاً تماماً في المحافظاتِ الجنوبيةِ الأخرى التي يسيطرُ عليها الانتقالي، منها العاصمةُ المؤقتةُ عدنْ التي مُنِعتِ الحكومةُ من العودةِ إليها عقبَ اتفاقِ الرياضْ. ويُلفِتُ إلى أن المدينةَ بعدَ خمسِ سنواتٍ من تحريرِها تشهدُ انهياراً للخدماتِ خصوصاً خِدمةُ الكهرباءْ التي تدهورتْ مؤخراً بشكلٍ لافتْ، بسببِ نفادِ الوَقودِ من محطاتِ التوليدْ، وعبثِ الانتقالي في إدارةِ المهامِ الخدميةْ. || يمكنكم متابعتنا عبر: الموقع الإلكتروني: https://almahriah.net/ الفيس بوك: https://www.facebook.com/Almahriah.TV/ التويتر: https://twitter.com/AlmahriahTV الانستغرام: https://www.instagram.com/almahriah.tv/